هل تذمير الماسونية سيكون في تذبيرهم ؟؟؟

وأنا أتابع ردود الأعضاء في المنتدى على خريطة الماسونيين لكرونولوجيا التي تبين المحطات المهمة  في العهد الجديد والذي يتم ربطها بالقمر الدموي ...لاحظت أن الأخت نور الهدى تنبهت للثلج وعلقت عليها ب ولو حبوا على الثلج وأظن أنها كانت موافقة ل 2016 
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أتدرون ماذا يعني ذلك ؟ يعني أننا مقبلون على عصر جليدي اصطناعي من تذبير المتنورين لكن سيجعل الله في هذا التدبير تدميرهم لأن تفوقهم اللوجستيكي سوف لن ينفع وسنكون مضطرين لاستعمال الخيل عوض الذبابات والسيارات ...وهذا يجيب على الأسئلة التي كانت تقول بأن المهدي مرجو حتى لنهاية الحضارة إذا لا داعي لطول الأمد ...فالنهاية على الأبواب والملحمة توشك أن تقول هاأنذا ...

بسم الله الرحمان الرحيم 
قد يقول القائل الذي ينزل الغيث هو الله عز وجل لأن ذلك يدخل في الخمسة التي يختص بها الله عز وجل لكن الماسونيين يظنون أنهم قادرون على التحكم في الجو فسوف يجعلهم الله كمثل عصا موسى لما ضربت البحر فانفلق البحر إلى فلقتين كل فلقة كالطود العظيم ...فهل العصا هي التي فعلت ذلك ؟ وهل لو موسى لم يشرب البحر بالعصا لم يكن ليحدث ما قدره الله أن يحدث ....إن الماسونيين ومعهم رئيسهم الدجال يظنون أنهم متحكمون في الجو عبر الشعاع الأزرق وما إلى ذلك وتلك فتنة فتنهم الله بها ...اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن والله أعلم

إقتران فلكي بين كوكب الزهره و هلال قمر في برج جوزا(كلهم رموز في صورة ماسوني و ايضا ساعة علي 7 و جويلية برج 7 ميلادي) كانت في 24 جويلية 2014 يوم بداية الحكم ريفلين علي رئاسة الاسرائيلية