ذا أردت أن تعرف قصة موسى مع الخضر عليهما السلام

إيليا هو إلياس أو إلياسين...وتلميذه إليشع هو إليسع.

هناك نقطة لم يتم التطرق إليها وهي لماذا طلب صاحب موسى من موسى ألا يسأله عن شيء حتى يحدث له ذكرا .... لماذا هذا الشرط ؟

لكي تتعلم يجب أن يكون لك توتر ذاخلي ,,, هذا التوتر لا يخف إلا إذا تم حل اللغز الذي أحدث التوتر والتساؤلات التي تحدث عند المنعلم واقتراح الحلول ثم تمحيصها والبحث عن مدى استجابتها لحل اليساؤلات كل هذا يشكل مراحل التعلم الذاتي الذي يجمع العلماء أنه التعلم الذي يدوم ويمكن استعماله في عدة وضعيات ولتقريب الفهم نقول المثل الصيني : علمني صيد السمك بذل أن تعطيني سمكا

asal كتب:: المغزى الأكبر من هذه القصه هو أن حال موسى مع الخضر هو حالك مع الله في الإنقياد للأمر الشرعي والقبول بالأمر الكوني (القدري) ويلخص الموضوع هذه الأية "ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا".صابرا على الأمر الكوني ولا أعصي لك أمرا شرعيا..وكأن الخطاب الإلهي لك "قال فإن إتبعتني فلا تسألني عن شيئ حتى إحدث لك منه ذكرا".

كلام جميل و باقي تعليقاتك أجمل

بارك الله فيك يا أخ موسى..كنت أعلم أن هناك من ستنفعه هذه العبارات..."قد علم كل أناس مشربهم"...وأزيدك أن التسليم لله يكون من قبل ومن بعد..من قبل بالتفويض وهو تفويض الله في الإختيارات والتدبيرات..ومن بعد بالرضا بالإختيارات والتدبيرات الإلهيه والصبر عليها..والمفوضون في بداية الطريق ربما يكونون كثيرين ولكن الواصلين لروضة الرضا في النهاية قليل...وفي قصة موسى والخضر العبرة لمن إعتبر.

أبو أحمد أمين كتب:: هناك نقطة لم يتم التطرق إليها وهي لماذا طلب صاحب موسى من موسى ألا يسأله عن شيء حتى يحدث له ذكرا .... لماذا هذا الشرط ؟

اعتقد ان فى لهجتنا نحن المصريين انه توجد شىء مثل سؤالك هذا مثلا( متسألنيش عن حاجه لحد ما هقولك بعدين) شىء مثل ذلك مجرد حديث وواعتقد ان الخضر كان يدبر امرا فى الخفاء والله اعلم وطبعا موسى عليه السلام حسن النيه فلم يعر للسؤال اهتمام غير الجمله هذه ( متسألنيش عن حاجه لحد ما هقولك بعدين) اخذها بحسن نيه

صديق كتب:

أبو أحمد أمين كتب:: هناك نقطة لم يتم التطرق إليها وهي لماذا طلب صاحب موسى من موسى ألا يسأله عن شيء حتى يحدث له ذكرا .... لماذا هذا الشرط ؟

اعتقد ان فى لهجتنا نحن المصريين انه توجد شىء مثل سؤالك هذا مثلا( متسألنيش عن حاجه لحد ما هقولك بعدين) شىء مثل ذلك مجرد حديث وواعتقد ان الخضر كان يدبر امرا فى الخفاء والله اعلم وطبعا موسى عليه السلام حسن النيه فلم يعر للسؤال اهتمام غير الجمله هذه ( متسألنيش عن حاجه لحد ما هقولك بعدين) اخذها بحسن نيه

حسب ما تفضلت به ان الخضر أكثر مصرية من موسى والحقيقة أن موسى هو الذي ولد بمصر وتربى في أحضان المصريين أكثر من أي عبري آخر ...دعك أخي من المكابرة إن كان لك ما تدلي به وتنفع الناس فنعم وإلا فعلى الأقل مر مر الكرام والسلام

وفائده أخرى...أن حالك مع الله كحال موسى مع الخضر في تسليم نفسه للتعليم..فالله يعلمك ويبربيك من خلال ماتمر به من مواقف وأحداث..فالرب هو الذي يربي أولياءه بالمواقف والأقدار..لذا وجب عليك أن تنظر لما يمر بك بهذه النظره ماذا يريد الله أن يعلمني في هذا الموقف فلاتندفع بهواك وطبع نفسك دون تروي وتأمل وتدبر في الموقف ومراد الله من حدوثه..وأعلم أنه مادمت وقفت هذه الوقفه وتأملت فإن الله سيخبرك بمراده ولابد حتى تترقى في الطريق وتتزداد حكمه وخبره...فإنما العلم بالتعلم وليس إنتظار أن ينزل عليك العلم في ليلة.

asal كتب:: وفائده أخرى...أن حالك مع الله كحال موسى مع الخضر في تسليم نفسه للتعليم..فالله يعلمك ويبربيك من خلال ماتمر به من مواقف وأحداث..فالرب هو الذي يربي أولياءه بالمواقف والأقدار..لذا وجب عليك أن تنظر لما يمر بك بهذه النظره ماذا يريد الله أن يعلمني في هذا الموقف فلاتندفع بهواك وطبع نفسك دون تروي وتأمل وتدبر في الموقف ومراد الله من حدوثه..وأعلم أنه مادمت وقفت هذه الوقفه وتأملت فإن الله سيخبرك بمراده ولابد حتى تترقى في الطريق وتتزداد حكمه وخبره...فإنما العلم بالتعلم وليس إنتظار أن ينزل عليك العلم في ليلة.

بارك الله فيك ويا الاهل

+1 بإذن الله

أبو أحمد أمين كتب:: هناك نقطة لم يتم التطرق إليها وهي لماذا طلب صاحب موسى من موسى ألا يسأله عن شيء حتى يحدث له ذكرا .... لماذا هذا الشرط ؟

ج: لم يقل سبحانه ليحدث له ذكرا بل قال ( حتى أحدث لك ((( منه ))) ذكراً

وشتان بين ليحدث له ذكرا وبين ( حتى أحدث لك منه ذكراً

س: مالفرق بينهما ؟

أشتاق لأن يكون السؤال هكذا وأشتاق لأن أسمع إجابته وإن شئتم أجبت فالخيار لكم وما أنا إلا بعضٌ ( من ) ـكم.

الموضوع من المواضيع الطويله التي نجدها تكتب في المنتديات

النادر أن أقرأها كلها

ومن أجمل المواضيع التي قرأتها مؤخراً

فمن أول حرف لم أسطع إلا أن أقف عند آخر حرف وسبحان الله الخالق المبدع العظيم

شكراً وجزاك الله خير

أظن والله أعلى وأعلم أن سبب ذكر قصة موسى عليه السلام وعلى نبينا محمد وكل الأنبياء والمرسلين الصلاة والسلام
أقول أظن والله أعلم أن سبب ذكر القصه بينهما يشابه إلى حد بعيد قصة الهدهد مع النبي سليمان عليه السلام
لأن خضر آخر الزمان ليس هو خضر سورة الكهف لا يعارض هذا إلا من لديه خلل في فهم القصه أو قصور في جوانبها وفي فهم الكون وسنن الله والله أعلم

أما الصحيح كما ورد أن القحطاني وهذا أظنه ظناً يصل لحد الحلف يعلم بعلم الخضر ولست متأكد من أن المهدي عنده العلم هذا

السبب مره أخرى هو أن يقيم القحطاني الحجه أولاً ثم يعرف نفسه ثانياً ثم ثالثاً يؤمن به ويصدق لأن علمه الذي علمه ربي يقع ضمن العلوم اللدنيه التي تعلمها الخضر إن لم يكن هو نفسه فهما يتشابهان في الإصلاح في حوادث غيبيه أو باطنيه لدى الجميع ولكنهما يتشابها أيضاً بأن لا أحد سواهما يعرف هل ما تم فعله صحيح أم خطأ لذا أقول والله أعلم أن خضر آخر الزمان هو القحطاني.

» موت الخضر في عهد المهدي عليهما السلام
» الخضر والياس عليهما السلام
» رؤيا المهدي و الخضر عليهما السلام (منقولة)
» سيدنا موسى واخته وسيدنا الخضر عليهم السلام - 2011
» ستنا ام موسى واسيادنا موسى وهارون عليهم السلام