ورايت ان احدا يقول ان المهدي سيدخل من هذا الباب

المهدي كتب:

أغسطس 10, 2015 3:44 pm

ابراهيم الحدايدة كتب: يعني هو معروف وواضح بالنسبه لمن راسلهم من النخبة يهود مسيحين مسلمين  طب ليه ميعلنش نفسه خلاص ومن اي مكان   هو ساكت ليه ان كان هو افصح عن نفسه لهم   مبقيش غير الغلابه يعرفوه طالما افصح عن نفسه للنخبه  وعرض عليهم امر الرساله السماويه التي عرضها عليهم وهل الرساله التي يحملها للنخبه فقط  المهدي كتب : الرسالة هي رد للنخبة الشيطانية بان المهدي والمخلص المنتظر عند اليهود والنصارى هو مسلم ولن يفهمها العامة من الناس لانها مرمزة اما هو ساكت ليه؟ فالاحداث بداية من ثورة تونس الى الان فهي تتحدث عن قدومه فلابد من احداث تمهد لخروجه وهروبه الى الحرم بين الركن والمقام عندما تعم الفوضى في كل مكان ولا يبقى حاكم في الشرق الاوسط وعندها ينهار النظام العالمي الاممي الدولي المعتمد على الطاقة الشرق اوسطية خصوصا ان المفاعلات النووية لم تعد تعمل منذ 2011 وهم يسترون ذلك عن الناس باخبارهم الكاذبة في التلفاز والاعلام عامة حتى لا يهتز نظامهم امام الناس ويظهر ضعفهم في العالم لا تصدقوا كل شيء في الاعلام انه سلاح الدجال فمصدر الطاقة الرئيسي الان هو النفط لذلك بعد 2011 قاموا بتخفيض سعره رغم انف المصدرين له فوصل سعره الان 42 دولار وسوف يهوى بالتدريج بعد ان كان اكثر من 145 دولار قبل تفكك المفاعلات النووية في اواخر 2010 المسألة ليست كما تتوقعون يقول انا المهدي فبايعوني فالمبايعة تأتي له بالهام من الله لفئة من الناس بداية وبعدها الخسف بالجيش لكن تأكد ان المهدي يعرف نفسه والنخبة الشيطانية تعرفه وهم يسترون ذلك عن الناس والحمدلله

الشاعر كتب:

المهدي كتب:

أغسطس 10, 2015 3:44 pm

ابراهيم الحدايدة كتب: يعني هو معروف وواضح بالنسبه لمن راسلهم من النخبة يهود مسيحين مسلمين  طب ليه ميعلنش نفسه خلاص ومن اي مكان   هو ساكت ليه ان كان هو افصح عن نفسه لهم   مبقيش غير الغلابه يعرفوه طالما افصح عن نفسه للنخبه  وعرض عليهم امر الرساله السماويه التي عرضها عليهم وهل الرساله التي يحملها للنخبه فقط  المهدي كتب : الرسالة هي رد للنخبة الشيطانية بان المهدي والمخلص المنتظر عند اليهود والنصارى هو مسلم ولن يفهمها العامة من الناس لانها مرمزة اما هو ساكت ليه؟ فالاحداث بداية من ثورة تونس الى الان فهي تتحدث عن قدومه فلابد من احداث تمهد لخروجه وهروبه الى الحرم بين الركن والمقام عندما تعم الفوضى في كل مكان ولا يبقى حاكم في الشرق الاوسط وعندها ينهار النظام العالمي الاممي الدولي المعتمد على الطاقة الشرق اوسطية خصوصا ان المفاعلات النووية لم تعد تعمل منذ 2011 وهم يسترون ذلك عن الناس باخبارهم الكاذبة في التلفاز والاعلام عامة حتى لا يهتز نظامهم امام الناس ويظهر ضعفهم في العالم لا تصدقوا كل شيء في الاعلام انه سلاح الدجال فمصدر الطاقة الرئيسي الان هو النفط لذلك بعد 2011 قاموا بتخفيض سعره رغم انف المصدرين له فوصل سعره الان 42 دولار وسوف يهوى بالتدريج بعد ان كان اكثر من 145 دولار قبل تفكك المفاعلات النووية في اواخر 2010 المسألة ليست كما تتوقعون يقول انا المهدي فبايعوني فالمبايعة تأتي له بالهام من الله لفئة من الناس بداية وبعدها الخسف بالجيش لكن تأكد ان المهدي يعرف نفسه والنخبة الشيطانية تعرفه وهم يسترون ذلك عن الناس والحمدلله

من اسم معرفك ومن كلامك يبدو انك تعتقد انك المهدي. ومن كتاباتك اقول لك انك لست هو

الامام المهدي عندة علوم الرسالة المحمدية الخمسة(كما ارسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم اياتنا )(علم تلاوةالايات) ويذكيكم (علم تذكيةالنفوس) ويعلمكم الكتاب (علم التفسير وعلم التاويل والعلم اللدني) والحكمة (علم حكمة الاحكام الدينية منها علم الشريعة وعلم البيان وعلم الحقيقة) ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون (علم الغيب المصون وعلم الاقدار وتصاريفها وعلم المحو والاثبات في الاقدار (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب)

المهدي كتب:

الشاعر كتب:

من اسم معرفك ومن كلامك يبدو انك تعتقد انك المهدي. ومن كتاباتك اقول لك انك لست هو

اولا رد على مساهماتي وسؤالي الذي تصر على تجاهلك اياه وبعد ذلك قل ما تشاء ايها المراوغ المتكبر والمغرور الذي لا يتعلم من احد فهو المعلم العالم ويحلف على علم ظني ويستشهد بالانبياء والرسل ويمينهم بالله ويساوي نفسه بهم من يرى انه المهدي فينا انا ام انت ؟؟ ؟؟ ؟؟ تتذكرها ام ما زلت مصر على التجاهل (...)

المهدي كتب:

الشاعر كتب:

من اسم معرفك ومن كلامك يبدو انك تعتقد انك المهدي. ومن كتاباتك اقول لك انك لست هو

اولا رد على مساهماتي وسؤالي الذي تصر على تجاهلك اياه وبعد ذلك قل ما تشاء ايها المراوغ المتكبر والمغرور الذي لا يتعلم من احد فهو المعلم العالم ويحلف على علم ظني ويستشهد بالانبياء والرسل ويمينهم بالله ويساوي نفسه بهم من يرى انه المهدي فينا انا ام انت ؟؟ ؟؟ ؟؟ تتذكرها ام ما زلت مصر على التجاهل (...)