هناك رؤى تلمح الى ان مع المهدي امراة ربما تكون انسية وربما تكون جنية والله اعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت كأن والدي يخبرني أنه رأى في منامه شخصا مكتسيا بالبياض و معه حمامة بيضاء ..
و قال أن ذلك الرجل قال له " أنا هود و سأظهر قريبا " ..
فسألتُ والدي " هل تقصد المهدي ؟ " و سؤالي ذلك طرحته لأني استشعرت في المنام أن والدي لا يعرف المهدي فأخطأ في ذكر لقبه و استبدله باسم فيه حرفا الهاء و الدال المشتركان في الاسمين معا و هو " هود " ..
و انتهى المنام
رؤيا نشرت في نوفمبر 2012
يقول الرأي
رأيت انى فى قريتى
كنأ ثلاثه
أنا والرسول صلى الله عليه وسلم والسيدة مريم العذراء
كنا على شاطئ ترعه امام أرض ملك لابى
كان الرسول يصلى بنا اماما
وأنا والسيدة مريم بجوارى نصلى خلفه
الغريب ..اننا لم نكن نصلى فى اتجاه القبله
بل يمينا قليلا عن القبله تقريبا 45 درجة
((ارجوا تعبيرها . /. لم تعبر من قبل))
السلام عليكم
رايت فيما يرى النائم اني في مكان مجھول وطريق مسفلت )شارع( طويل ليس له
نھاية
فرأيت ورجلا يلبس العمامة ووقع في نفسي انه المھدي رضي الله عنھ وكأنه من
الشام ثم رايت خلفه ثلاثة صفوف
الصف الأول كان جميعھم رجال وكان عددھم كثير وكان معھم رجل يحمل العصى
الصف الثاني امرأة واحدة محتشمة جداً وتلبس النقاب والعبائة الكاملة وكانت يدھا
بيضاء جداً )أي بشرتھا بيضاء( وكانت تحمل رضيعا مكفن باللون الأبيض
والصف الثالث بھ فتيات شابات لايلبسن العباءة
وكنت انا أسير خلفھم واصرخ بأعلى صوتي )من ھذا ومن يكون ولماذا تتبعونه في
) الأصل
ثم أتاني أحد الرجال وكان يقف في الصف الأول وھو الوحيد الذي استجاب لسؤالي
ثم اقترب مني وھو يركض فقال لي وھو متعجب )الا تعرفين ھذا الرجل !!؟ ، انه
المھدي ( وكان الرجل الذي اجابني حليق اللحية وله شارب اسود يخالطه الشيب
ھذه الرؤيا لأختي وعمرھا 15سنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت المھدي يخطب في الحرم النبوي وھو يذكر الناس بآيات من سورة الحج إلا
اني لم اتعرف عليھا ثم أراد ان يكشف قبر الرسول صلى الله عليھ وسلم لسبب ما
ليري
الناس آيه أو لسبب ما فكشفه ھو ورجل معه وانا اسمع صوت جموع كثيرة من البشر
تھلل
واستخرج شيء ملفوف كالجنازة إلا انھ مستدير فحملاه حتى وضعاه في حوض
سيارة نقل
والجموع الكثيرة لھا صوت عظيم ففتح الفافة البيضاء فظھر كأنھ عمل سحري
ملفوف في
سجاد أحمر اللون ففتح السجاد وقام من داخله خروف حي يمشي ، ثم عاد الرجل
الذي مع
المھدي لقبر الرسول فاطلع وانا انظر فرأيت رسول الله صلى الله عليھ وسلم مضجع
في
القبر بادي منھ جزء من صدره ورأسھ ومنكبھ ويده وھو يقول غطوني يريد ان يستر
القبر
وكان لون بشرته ابيض ووجھه شبھ مستدير في غاية الجمال كأنه البدر وشعر راسه
يلامس
منكبه ليس ناعم ولا خشن كأنھا شعر رجل في الستين غير أن الشيب لا يغطيه ولا
كذلك
السواد ولحيته تشبه شعر رأسه وليست طويلة ولا خفيفة وفيھا شيء من الاستدارة
وعليه
بردة كبردة القدماء يظھر منھا طرفھا على منكبه ، ثم رأيت امراءة عجوز تلقي في
قبره
أدوات شخصية يستخدمھا القدماء ، ثم غطي القبر ثم اطلع الشاب والعجوز وانا انظر
معھم من مكان آخر في القبر وظھر الرسول صلى الله عليھ وسلم والقبر في ماء ولا
يظھر
منه إلا شيء من صدره ورأسه وھو يقول سنجتمع كلنا في أرض المحشر بعد اثنا
عشر شھرا
,ففھم الشاب مراده وقال للعجوز الملحمة الكبرى بعد اثني عشر شھرا.
انتھت الرؤيا
: المشھد الأول
على )أنا وأمھا وخمسة من إخوتھا( تقول عائشة أنھا رأت نفسھا مع العائلة
شاطئ بحر لا ماء فيھ وكنا نقف فوق رمال الشاطئ وبقربنا سفينة قديمة جدّا فيھا
ثقب من الأمام على الجانب العلوي ، رأتنا جميعنا نزداد سنة على أعمارنا الأصلية
، فنظرت إليھم وقلت لھم أترككم في أمان الله ... إني ذاھب للمھدي ! وعندما
، أوصاف كل زربية منھن : حمراء )سجادات( مشيت إتبعتني ثلاثة زرابي صغيرة
ُ اللون أطرافھا مذھبة . يخرج من كل زاوية منھا شيئ حاد شبھتھ بأسنان الرماح
بنفس اللون المذھب ، كل زربية تمشي على أقدام صغيرة لكنھا ثابتة ، ورسم
. فوقھن مربعات تتجھ زواياھا نحو أسنان الرماح
بلباسي المنزلي العادي لونھ أبيض لا أزيد عليھ إلاّ بعمامة )أي منصور( رأتني
سوداء صغيرة وحذاء يلمع
ّ ثم عادت ھي وأمھا وإخوتھا للمنزل ولم يكن منزلنا الذي نسكن فيه حاليا إنما منزل
جيراننا وھو منزل فاخر وكان معروض للبيع منذ سنة وقد بيع وسكن فيه من
إشتروه بعد يوم من الرؤيا
المشھد الثاني
وھي في المنزل انقلب المشھد فرأت نفسھا واقفة على أطراف قرية قديمة جدا ،
يقابلھا جبل محدب كالھضبة الكبيرة شرقه من جھة يمينھا وغربه من جھة يسارھا
والشمس من خلفه في الوسط كبيرة جدا لكنھا داكنة لا نور صادر منھا إلا نور .
أدركت الكلمات بحدسھا وليس (الله ـ محمدّ ـ إبراھيم : ثلاث كلمات مكتوبات بالعربية
. ترتيب الكلمات عامودي . )بعقلھا لأنھا لا تقرأ اللغة العربية
في السماء على يمين الشمس رأت الكعبة الشريفة ، أما على يسار الشمس رأت
وجه فاطمة الزھراء بنت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تنظر للمھدي
وھي حزينة
رأت المھدي واقف فوق قمة الجبل وتوجد فوقه غيمة صغيرة عالية تظله ھو وحده
أن إسمه محمد
أسود فضفاض وحذاء أحمر غامق نعالھ مريح
أوصاف المھدي
وقد سبق لھا أن ( لخصتھا لي بأنھ يشبھ كثيرا لرسول الله عليھ الصلاة والسلام
إرتبكت في تحديد عمره إذ تقول إنھ كان شاب )رأت سيدنا محمد ?في رؤيا سابقة
ما بين ال 23سنة كأقل تقدير و ال 29سنة كأقصى تقدير لونھ : قمحي مائل
. )بين الأبيض والأسمر الفاتح ( للبياض
. محصور من الأمام ولونھ أسود يلامس كتفيھ :شعره
يعني فكه ( مدور بصفة عامة لكنه ينحسر في أسفله عند فكه السفلي :وجھه
)السفلي دقيق وليس عريض
أسود :لون عينه
سوداء ، خفيفة ، ينقطع شعرھا في الوسط :لحيته
ُ متوسط الحجم ومقوس بشكل واضح :أنفه
كبير نسبيا وشفاھھ واضحة ومنتفخة قليلا :فمه
طولي 1،72متر وھو قرابة ( يزيد قليلا على طولي بمقدار أربعة أصابع :طولھ
أكتافھ عريضة وجسده ممتلئ وبطنھ كبيرة قليلا لكنھ ليس سمين إنما ) 1،78م
جسده متناسق مع بعضھ البعض وبنيتھ قوية ، وكان يصدر منھ نور قوي حتى
. أحست أنھ أقرب لجنس الملائكة من قربھ لجنس البشر أو كما قالت
لكنھا لم تحس بأني والدھا وشعرت فقط بأن )منصور( بجانب المھدي يقف محدثكم
جلدة منصور كجلدتھا لكن نصفھ ملائكي ونصف إنسي . وكان رجل مدجج بالسلاح
والذخيرة من فوق رأسھ حتى أسفل أقدامھ ويحرس المھدي بحرص شديد فيدير
رأسھ نحو كل الإتجاھات و تظھر عليھ ملامح الغضب والفورة الشديدة وكأنھ قادم
على غزو حتى شعرت الرائية برھبة كبيرة منھ . بينما المھدي مبتسم وتظھر عليھ
ملامح الإرتياح
تقول الرائية أنھا أحست بوجود علاقة حميمية قوية جدا بين المھدي وصاحبھ
وصفتھا بعلاقتي بأحد أصدقائي يدعى حسين وھو أكثر من أخ وقد خطر ذلك عليھا
في الرؤيا
ُ تسع ملائكة سود مسومين )وكانا يقفان قبالة الشرق( يقف أمام المھدي والمنصور
وكأنھم مقاتلين يلبسون الأبيض ويصدر منھم النور ، يحملون راية سوداء
)سأصفھا فيما بعد(
خلف المھدي ومنصور يقف جيش يتكون من أربعة فرق ثلاث منھا تابعة لمنصور
وواحدة تابعة للمھدي ، تتكون كل فرقة من خمسين مجاھد بالضبط ، الصفوف
الأمامية تحمل أسلحة نارية خفيفة بينما الصفوف الخلفية تحمل الأسلحة النصف
ثقيلة وقاذفات الصواريخ المحمولة على الأكتاف . تقول ھم جيش واحد لكن
ملابسھم مختلفة . لباس فرقة المھدي كان أزرق داكن مائل للسواد ، أما ملابس
فرق منصور فكانت عبارة عن معاطف بيضاء طويلة وأقمصة سوداء مصفحة
وسراويل مزينة بعدة ألوان حتى أنھا وجدتھا طريفة ومضحكة بالرغم من ھيبة
المشھد .وكل ملابس الجنود بشكل عام تشبھ ملابس المجاھدين الأفغان ، وكانت
ّ أغلب أسماء الجنود محمد و علي ومعھم إمرأة واحدة سمراء لابسة حجاب وجھھا
مكشوف وتقف في الصف الأول مع فرقة المھدي
ملاحظة :الرؤيا الاخيرة غير كاملة فقد حذفت نصفها
والله اعلم