ماذا جرى لأعضاء المنتدى , من استهزاء و إفتراء بعد صبر و تصابر و كثر الأراء
هل نفذ صبركم أم ضلينا السبيل ؟؟؟؟؟؟
أم ادعيتم الإيمان لمصلحه أم خنتم الأمينا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و لماذا السب ؟؟؟ و لماذا التجريح هل لخلق الفتن أم لحقد صريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا ما انتقص أحد من رسولنا عليه الصلاه و السلام , فلن يفلت أولا من الله رب العالمين و لا من المهدي ( إذا ما ظهر بإذن الله ) و لا من سيدنا عيسى عليه السلام ...
و من ثم سيبهت الذي انتقص من رسولنا عليه الصلاه و السلام و يا ليته يستغفر الله و يتوب عن السوء و عن إثاره الفتن و دفع الأعضاء و إغضابهم و إثاره حبهم لسيدنا محمد عليه
أزكى الصلاه و السلام , سيد المرسلين و حبيبنا و حبيب الإخوه
و لن يستطيع مهما فعل أن يطفئ نور الله و رحمته المهداه لنا و للمسلمين الصالحين أعمالا و معامله و المحسنين حقا و حبا لله و إيمانا باليوم الأخر
ولكن هناك استهزاء الأن لا نسطع إلا أن نقول هو من نفاذ الصبر و الله المستعان لما يحدث و المستعان أن يصبركم و يصبرنا حتى يأتينا بإذن الله اليقين .....
ويجب على الإخوه الاعضاء الرد بأيات الله فقط و عدم السب و الصلاه على سيدنا محمد عليه الصلاه و السلام , تبهت أى أحد في نيته الإنتقاص من رسولنا الحبيب و تجعله يشيط غيظا
أرجو منكم أخذ وعد الأخره بمزيد من الجديه و عدم الإنجراف وراء الفتن و المشاكل و حفظ المشاعر في حب الله فقط و الإيمان بالأخره و الصلاه و السلام على سيدنا محمد الصادق الأمين
و من فضلكم لا تسبوا صاحب المنتدى أو الإداره و اعذروهم دائما , هم لا يتحكمون في لسان أو فكر او قلب أو صدر كل عضو , هم بشر مثلنا لهم مسئوليات و هموم و مشاكل
أعذروهم فقط , يكفي أن كان فعلا منتداهم به المهدي أنهم استضافوه , و كل امرء حجيج لسانه و ما كتب أو ما شعر أو ما أضل و ضل و فتن غيره أو سب , كل مسئول عن نفسه
بارك الله فيكم ويا الأهل
ونعوذ بالله و رحمته من سخطه أو غضبه
ربنا , ضربنا الضعف و التفرق ضعفين و مسنا قله الصبر و عدم الإتفاق و الضر و سبحانك , فسبحانك تب علينا و أتنا اليقين و توفنا مسلمين محسنين بعمل صالح ترضاه يا أكرم الأكرمين
بارك الله فيكم ويا الأهل
و العزه لله و الله أكبر و الحمد لله و نستغفر الله كثيرا و نترجاه كثيرا , تبارك ربنا العليم الحكيم و سبحان الله الملك القدوس ذو الجلال و الإكرام
صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم
==================================================
لَّٰكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا (38)
الرئيسية 
