فحال المسلمين اليوم أشبه ما يكون بحال الموتى فهم في سبات عظيم, يلزمهم مهديٌ بهدي الرحمن ليوقضهم من سباتهم.
ومن يسلم من هذه الفتن المتلاطمة إلا إذا أوى إلى ركن شديد, فيصلح من ركن إي العزلة ليخرج منها إلى الملاحم.
والعلماء الصادقين الصالحين بسبب التعذيب والتنكيل كثيراً منهم إضطر لأن يلبي دعوة أهل السلطة مجبرا, رغم أن الرؤى وتأويلها تحضهم على غير هذا.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم....
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
==================================================
ومــــا مـــن كـــاتبٍ إلا سـيـفـنـى...ويبــقي الـــدهر مــــا كــتبت يـداه.
فــــلا تــكـتـب بكفــك غـير شـيءٍ...يســـرك في الـقيـــــامـة أن تـــراه.
*=================================================*