الرسول يختم علی يده..والأرض ترفعه

عبدالقادرغالب كتب:

الأخ بسام عليك سلام الله عليك وكل الأخوة ربما أخي في تفسيرك بعض الصواب أشكرك؛ وهي مجرد رؤيا لا يبنی عليها شيء مهما ظهرت أنها مهمة؛ ولكن عندما نلاحظ بأن هناك من يوزع المقامات؛ ويستأثر بنصيب السيد والآخرين أتباع؛ ورؤاهم إما حديث نفس أو إنذارات  أما هو فقد بلغ مقام عليا؛ ويستفز الآخرين ويبخس رؤاهم؛ فذلك ما يستدعينا للتوضيح والرد وتفنيد بعض المغالطات. وفقكم الله

عبدالقادرغالب كتب:

أخي بسام كم أنت منصف وطيب ولك من اسمك وافر النصيب؛ نحن في الأخير أخوة مسلمين لا يهمنا سوى عز الإسلام والمسلمين وإرضاء الله؛ ولكن بما أن هذا المنتدی الذي يجمع مجموعة من الشباب المهتمين بأمر الأمة ومخلصيها؛ فلا يجب أن نتعصب لا لهوية ولا لشخص؛ ولندور مع الحق أين مادار؛ ولكن مادام هذا المنتدی يولي أهمية كبيرة لأمر المهدي؛فنحن نبحث؛ ونتمى رؤيته ولو ظهر لنا من موزمبيق أو أي دولة فتلك غاية مانبحث عنه لانتشال الأمة من ربقت الظلم والمعاناة والتخلف الی الريادة والعزة والكرامة؛ أخي بسام أضع لك والأخوة المنصفين أيضا رؤية لذلك الرجل نفسه؛ مباشرة فسرها الأخ أحمد الله بأنها حديث نفس.

عبدالقادرغالب كتب:

 أعرفه تماما دكتور في العلاقات الدولية؛عمره 40 عاما الا اربعة أو خمسة أشهر؛ يسكن في المغرب وليس مغربي؛ رأی أنه في مشارف مكة قد اقترب من الحرم؛ وأنه ومجموعة من الناس قد استهموا علی مراتب تشبه الدوائر الصغيرة بحجم الكف وعند السباق اليها كان أقصرهم لكن يده بلغت اعلی تلك الدوائر؛ وعندما نزع يده من الدائرة رأی مفتاح بحجم الإنسان بداية المفتاح الدائرة التي فاز بها ومكتوب بها المهدي؛ ونهاية المفتاح عند أسنانه صورة عيسی بن مريم عليع السلام علی دينار ملتصق بنهاية المفتاح؛ علما أن المفتاح كان مطروحا علی تلك الدوائر؛ ثم بعد ذلك رأی أحد إخوانه المقربين منه واسمه حزام وكأنه يقول له أولادنا بخدمتك..
وقبل تلك الرؤيا كان قد رأی أنه سمع هاتفا واضحا يقول له "أحداث... اسمه طبعا نبوءة حزقيال 622"..
تكرموا بتفسيرها وجزاكم الله خير..

عبدالقادرغالب كتب:

 أعرفه تماما دكتور في العلاقات الدولية؛عمره 40 عاما الا اربعة أو خمسة أشهر؛ يسكن في المغرب وليس مغربي؛ رأی أنه في مشارف مكة قد اقترب من الحرم؛ وأنه ومجموعة من الناس قد استهموا علی مراتب تشبه الدوائر الصغيرة بحجم الكف وعند السباق اليها كان أقصرهم لكن يده بلغت اعلی تلك الدوائر؛ وعندما نزع يده من الدائرة رأی مفتاح بحجم الإنسان بداية المفتاح الدائرة التي فاز بها ومكتوب بها المهدي؛ ونهاية المفتاح عند أسنانه صورة عيسی بن مريم عليع السلام علی دينار ملتصق بنهاية المفتاح؛ علما أن المفتاح كان مطروحا علی تلك الدوائر؛ ثم بعد ذلك رأی أحد إخوانه المقربين منه واسمه حزام وكأنه يقول له أولادنا بخدمتك..
وقبل تلك الرؤيا كان قد رأی أنه سمع هاتفا واضحا يقول له "أحداث... اسمه طبعا نبوءة حزقيال 622"..
تكرموا بتفسيرها وجزاكم الله خير..

عبدالقادرغالب كتب:

أحسنت أخي بسام ذلك فضل الله يأتيه من يشاء من عباده؛ ولكن نوع من البشری بأن بعد هذه المعاناة والآلام والفتن التي تعيشها الأمة ميلاد عظيم؛ ونحن وغيرنا نعتقد أن ما تمر به أمتنا من أوضاع ليست طبيعية؛ ولم تعد تسعف كل المعطيات السياسية في فك كل طلاسم المشهد السياسي المعقد؛ بمعنى أن هناك تدبير إلهي عظيم لانتشال الأمة من هذا الوهن الذي أصابها..أخيرا أكرر شكري لكم جميعا ونسأل الله مافيه خيرا للمسلمين.

روءيتين منذرتين

 من طرف جابر بن حيان أمس في 12:16 pm

بصراحة أول مرة أحس بأهمية تعليقاتي وأثرها على اصحاب النفوس المريضة وبأن هناك من يغيضه رأيي لهذه الدرجة....

ابن أمينة كتب:

لاحول ولاقوة الا بالله 
"قال يابني لاتقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك كيدا ان الشيطان للانسان عدو مبين "

اخي بسام لقد نقلت رؤيا الاخ خطأ فوقع سهواً "اسمه طبعا.." 
والله اعلم