طيران ابيضان يكلمني احدهما اسمه خالد

احمد الله - ابراهيم كتب:

وبناء عليه اخى ابن امينه
لماذا لايكون هناك ملاك بجناح واحد كالصاروخ الذى يطير بمحرك واحد
لو كان فرضط صحيحا لماذا استثنى الله الملاك ذو الجناح الواحد طالما هناك امكانيه للطيران به اى الطيران بعدد فردى من الاجنحه
والله اعلم

انت تضع الف لام التعريف 

ولكن الله سبحانه لم يقل لنا أولى الاجنحة وانما " اولي اجنحة"  ، يعني لاتعرفونها ، منكرة

ولكن قال فيما نعرف " اولي الايدي والابصار " اي تفضل اعرفها لانك تعرف الايدي والابصار

أجنحة مثنى و ثلاث و رباع  أي بالتقابل أو بالتوازي أو بالتماتل و هكذا حتى  وصلت إلى 300 جناح و هي بالتماتل تعطينا 600 جناح و هي عدد أجنحة جبرائيل عليه السلام 

بشير صالح كتب:

" اولي اجنحة" هههه ، جيد احسنت و الله ، نعم هي نكرة ، كناية تشبيه  لما يعلمه الانسان من علم  ، و علم الله اشمل و اعم واكمل ،
و كيف يعلم الانسان و بصره ليس حديدا بعد . 
. و الله يخلق ما يشاء لانه الواحد ، الفرد الصمد .

hm كتب:

للربط ،،
فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاثى ورباع ،،

احمد الله - ابراهيم كتب:

hm كتب:

للربط ،،
فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاثى ورباع ،،

هذا هو الرابط
هذا هو فك الشفره للاجنحه اخوتى
دققوا ستجدوا ترابط غريب
بين الايتن والمعنى
منتظركم
احسنت اخى الايه هى الهامه فى كل ما قيل
والله اعلم

hm كتب:

للربط ،،
فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاثى ورباع ،،

موافق .. اللهم ارزقنا

matm1 كتب:

مثنى وثلاث ورباع هذه الصيغة في العربية تستخدم في اللغة العربية لمعنى اثنين اثنين وثلاثة ثلاثة ، أو بعبارة أدق بمعنى نظام المجموعات ، أي هناك مجموعة ملائكة لكل ملاك جناحين وهناك مجموعة لكل ملاك ثلاثة ، ولا يقال ثلاثة أزواج أو ست أفراد ، فليس هذا معنى الصيغة في العربية ، ولو كان هذا معناها لكانت آية النكاح تشير إلى حل الزواج من ثمانية وهذا لم يقله أحد من العلماء إلا رأياً شاذا عند البعض ، لأن الآية قالت ورباع أي أربعة أربعة ، والمراد لكل واحد أربعة أربعة ، فالآية تشير إلى نمط الزواج المباح فالأصل به واحد وهناك مجال للتثنية مثنى مثنى أي لكل واحد اثنتين ، وهناك مجال للتثليث وهكذا مجموعة ثنائية وثلاثية ورباعية وواحدة هذه أنماط الزواج المباح . 
نرجع لآية فاطر : المعنى من الآية أن الملائكة لها اجنحة بأنظمة ثنائية وثلاثية ورباعبة ، وانتهت الآية يزيد في الخلق ما يشاء ، أفهم من الآية أن أكثر الملائكة لها الأنظمة الثلاثة المذكورة لكن المجال مفتوح لأكثر من ذلك عند خواص الملائكة فجبريل له ستمائة جناح ، وإسرافييل له اثنا عشر ألف جناح .... فالباب مفتوح 
نرجع مرة أخرى للآية فالآية ذكرت أجنحة باسلوب التنكير ، والتنكير من فوائدة البلاعية التعظيم والإبهام ، بمعنى ان معرفة هذه الأجنحة وكنهها هو أمر مبهم لا يمكن تصوره لأن عدم القدرة على تصور الطبيعة والماهية يحرمنا من تصور أجزائها والحكم على الشيء فرع عن تصوره ، يكفينا في الأمر اننا نملك مدلولاً لمعنى الجناح وهو ما يكون فوق الطائر ، لكن الكيفية والوظيفة لهذا الجناح فهو أمر مبهم لا يمكن إدراك دلالاته ، وقد تدخل الآية ضمن المتشابه في الآيات ، أي نفهم مضمونها العام دون إدراك الماهية والحقيقة فنسلم بها كما هي . 
لماذا لا نستطيع فهم المراد من الأجنحة ، طبعاً لأسباب 
الأول : الملائكة خلق غيبي مغاير لفهمنا وقدراتنا وتصوراتنا وخارج عن دائرة الإحساس المباشر لهم ، فالكيفية عندنا مجهولة هي مخلوقة من نور ، والنور طاقة والطاقة ليست بحاجة لأجنحة للانطلاق لأنها مادة شفافة بخلاف الإنسان لأنه مادة كثيفة ، إذا ما هي وظيفة اجنحة الملائكة ، وحتى نستطيع أن نتصور الوظيفة لا بد أن نتصور طبيعة الملائكة وقدراتها الذاتية بحكم خلقتها وهذا خارج عن مقدورنا ، 
وهنا أود ان أشير غلى قضية جوهرية ، وهي ان العقل بالرغم من أنه ميزان حيوي للإدراك لكنه محدود ومحدودية ناجمة عن طبيعته ومدخلاته ، وهي الحواس فالحواس قاصرة والحواس هي المنفد الوحيد للعقل للإدراك ؛ لذا العقل قاصر ، فهو ميزان ضابط لكن في حدود المحسوس والمشاهد ، ويحكم به على الغائب من خلال دلائل حسية تغذيه ، لذا لا يمكن له إدراك حقيقة الملائكة لأنها خارج عن حدوده ونطاقه وصلاحياته ، وخارج دائرة المحسوس لديه لدا يؤمن بها إيماناً غيبياً ويسلم بها من خلال أدلة اخرى عاينها بالمحسوس وأثبتها بالبرهان . 
نرجع لموضع الثلاث أجنحة : أقول لا نعلم ما هي وظيفة الأجنحة عند الملائكة وما هي كيفيتها فنحن نقيسها بحدود عقولنا وفهمنا للمشاهد من الأجنحة ، وقد يكون وجه الشبه بينها وبين الأجنحة المعهودة عندنا هو فقط في الأسماء كما ثبت انه لا نصيب لفاكهة الدنيا من فاكهة الجنة إلا الأسماء ففي الدنيا عنب وفي الجنة عنب لكن الماهية والطعم واللون مغاير تماماً فلم يبق مشابهة بين عنب الدنيا وعنب الآخرة إلا الاسم فقط ، وهذا يقال في اجنحة الملائكة ، ويقال في ظيفتها هل هي للدفع والحركة أم للتزين أم لها مدلول آخر هذا خارج حدود العقل ، والعقل كما ذكرت ميزان أو اعتبره ميزان ذهب ، لكن ميزان الذهب له حدود يزن بها فلا تبتغي به وزن الجبال لأنه ليس مصنوعاً لذلك 


أضيف هنا نقطة لغوية تحتملها الآية احتمالاً ضعيفاً وهو أن الآية تقول الملائكة رسلاً أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع ، فمثنى عند العلماء صفة لأجنحة لأنها أقرب مذكور ويحتمل ان تكون صفة لرسل ، بمعنى ان الملائكة ذات الاجنحة هي رسل يرسلها الله مثنى وثلاث ورباع للبشر ، وقد جاء إبراهيم ملائكة رسل يقال عددهم ثلاثة ، وجاء للنبي محمد عليه السلام في مواقف متعددة جبرائل وميكائيل وجاءه غير ذلك وهذا باب واسع لا يمكن استقصاؤه هنا 
لكن ما اود أن أقوله ان هناك تأويل للآية أن الرسل ذات الآجنحة مثنى وثلاث ورباع ، لكن يضعف هذا التأويل الآية يزيد في الخلق ما يشاء ، والغريب ان المفسرين قالوا في الزيادة أنها في الجمال وحسن الصوت فإذا كان هذا المقصود فيكون تأويل المثنى بأنه صفة رسل احتمال قوي 

هذه افادة نافعة واثراء للحوار اشكرك عليه اخي الكريم وارجو الاستمرار بما آتاك الله واوافق على علي المفهوم فالاسلام اولي بالعقل ، ومن العقل التوقف في الفصل بين المعلوم والمجهول ، ولأن احطر مايحجز العقل عن اكتساب العلم هو الظن بالعلم من خلال تصورات فكرية خاطئة تكون موجوده في بديهية الانسان منذ صغره ولايشعر بها ومنها تصور الغيبيات مثل الملائكة فالعقل الانساني يتميز بميله لتصوير كل مايسمع من الاسماء وان يجهل ماهيتها ، وفي هذا سر وهو انه اصل بناء العقل هو الربط بين الصورة والاسم منذ الايام الاولي ، ولذلك تجد من الفطرة للبسطاء ان يطل كل من الام والاب بوجه الوليد يقولون بابا ماما ، هنا يبدأ العقل بالربط بين الصورة والاسم ، ويستمر نمو العقل ومايمكن ان نسميه برمجته بالصور والاسماء ، ولذلك نجد في قول الله تعالي " وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضها على الملائكة " توقف عند لفظ " عرضها " فهي الصور للأسماء ، ومع ذلك فهي في الضمير واحد كوجهي عملة واحدة ، ومرة اخرى نقرأ الآية الله يقول عن الاسماء كلها "عرضها" اي المعروض هي الاسماء ، ثم يسألهم " أنبئوني بأسماء هؤلاء " وهو يعني ان (الهيئة-الصورة+الاسم) هما واحد ، وللمثال تصور اني اعرض عليكم عملة من وجه الرسم ، ثم اسألك عن قيمة العملة وهي الرقم المسجل في الوجه الآخر ، وهكذا يجب ان نفهم ونتذكر مايتعلق بالاسماء في الكتاب ، بين المعلوم لنا عين اليقين وبين المغيب عنا وان كانت لدينا تصورات ظنية مشوشه في خلفية عقولنا بسبب التركيبة التعليمية للعقل التي تميل بسبب العادة نحوتصور اي اسم تسمع وان كان تخيل ، ومن العلم والتحكم بالعقل ان تقاوم التشبيه في الغيبيات لان الشيطان بعدها سيستدرجك الي ذات الله لانك استمرءت ان تتخيل في الغيب ، وهو مايدل انك لاتحكم عقلك ، وهكذا يجب التفريق بين ماهو مخلوط من تصورات عقلية كما فندت اعلاه .

وكذلك الانتباه حين نعرض القرآن على القرآن ، كما حدث ان تطابق عندنا من بين آيتين لفظ التعديد " مثنى وثلاث ورباع " ان لايغرنا التطابق في اللفظ فنقوم بتعميمه علي المعنى ، فالسياقين مختلفين جداً ، احدها يخبر عن غيب والآخر يأمر بما هو مشهود ، الاول خبر في الخلق الغيبي والثاني امر حكم شرعي لواقع المأمور ، الاول يتحدث عن جزء من كل ، اي اجنحة ملائكة فيصف تعدد هذا الجزء من بين الملائكة ، والثاني يعدد في كائن وهو المرأة لايعدد في جزء من خلق المرأة ، وهكذا فاختلاف السياقين هو مايحدد الربط من عدمه ، اما تطابق الفاظ التعديد في الآية فهو شطر محدد من الآيتين فيتعامل معه في حدوده ، اي انه من الفاظ الاعداد والتعدد في الكتاب أوطريقة العد في اللسان العربي ، فيدرس في حدوده .

والتذكير الاخير ، هو ان نتذكر في هذا الربط من وصفوا الملائكة بالاناث ، فمن اين بلغوا هذا الاشتباه الكبير بأن جعلوا لله اناثاً وجعلوا لهم البنين ، أليس لانهم اقتحموا غيباً لايعلموه فإستدرحهم الشيطان بتصور ظني كبير ، فهذا هو الكتاب المبين ، انظر كيف يبين من كل جهة ، ويذكر بطريق من اشتبهوا من قبل لانهم يقفون ماليس لهم به علم ، ثم يجعلون افكارهم الظنية مقدسة وكآنما نزلت لهم من السماء ، فانظروا كيف ان الله سبحانه يضرب الامثال في الكتاب جليه مباشرة ثم يجعل في طريق محاولة فهم المتشابهات مايذكر بأمثاله ، فكأنما الكتاب دائما يحذر اصحاب العقول ، واصحاب التذكر ، يقول لهم : عندك طريقين ، طريق الرسوخ في العلم ، حين تقف ولاتقفو ، وطريق الضلالة حين تضع متشابه وتربطه بمتشابه ثم متشابه ، انت هنا ضيعت العقل وملت عن طريق الرسوخ في العلم وانظر ماذا يقولون الراسخون في العلم :- ١- آمنا به ٢- كل من عند ربنا > ومايذكر الا اولوا الالباب .. سؤال في طريق الرسوخ : لماذا لم اضع رقم ٣ عند " ومايذكر اولوا الاباب " السبب اننا هنا لاندري هل هو تكمال قول الراسخون ام هو تعقيب الله ، فلو وضعت عليه رقم ٣ فإني حددت انه تكمال قولهم ، ومن اين لي ان احدد ذلك وهو غيب : فأقف عند الاحتمالات الى ان يعلمني الله ، اما ١-تكمال قولهم ٢- اما تعقيب الله ٣- اما الاثنين معاً .. أسأل الله ان اكون ضربت مثالاً يهدي لايضل في كيف التعامل مع المتشابهات ، ولان الله سبحانه يبدأنا الآية بخبر ظاهر ينذر به من اتباع ماتشابه من طريقين متناقضين ، ثم يجعل تتمة الآية فيها مثال مبسط عن الاشتباه بين وجهين ، ولذلك اختلف المفسرون بين الوجهين ١- ولايعلم تأويله الا الله (اي وحده) ٢- ولايعلم تأويله الا الله والراسخون ( اي الراسخون يعلمون تأويله ) > والاحسن ان نعلم ان التفسيران صحيحان من وجه والتفسيران خاطئان من وجه ، والفارق هو في فهم الفارق بين المطلق والنسبي ، فكلمة "يعلم" مشتركة الضمير بين الله والراسخون 

ولكن بالعقل وفهم الكتاب انه (كل) ان الفعل المنسوب لله فينسب معناه اطلاقاً ، اذن > الله يعلم تأويله اطلاقا ولايشاركه في هذا انس ولا جان ولاملائكة ابداً ، والراسخوت في العلم يعلمون تأويله على نسبة مايرسخون فيه وبذلك فهي مراتب ، بل الاحسن هو طريق مستمر ، وماهي علامات الطريق واشاراته التي يسير فيها الراسخون نحو تدرجات رسوخهم ..نجدها هي ماجاء في قولهم يخبرنا الله به عنهم ، انه الله لم يجعله سر ولا في الكتاب اي تشفير انما هو درجات فهم ، فهو في قولهم المحمول في تعقيب الله : آمنا به ، كل من عند ربنا ، الذكري ، الخشية : ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا (الخوف ان يحيدوا عن طريق الرسوخ لانهم يتحسسون الغرور الانساني وهم يسيرون فيه فيستمر الرسوخ مع الخشية بتناسب ازدياد ، ومتى ماقلت الخشية زاغ عن الطريق ولايشعر : ويجب علي الآن ان اخشي وان اقول ربي لاتزغ قلبي بعد اذ هديتني ، ولاني اقول في هذا ولاادري ازاغ قلبي متبعا التشابه مغرورا بما قلت اعلاه ام اني اتتبع علامات حق ) اقول هذا لابين من الامانة ان ابين ، اانا نقول ولاندري ، انما الله سينبئنا ويشهد يوم الحساب ان كنا ممن زاغوا او ممن اتبعوا الراسخون ، وكذلك فالامور نسبيه ، فإني ممكن اصل تأويل بعضه هناك او هناك ولكن هذا لايثبت ابدا ان اسير في طريق الرسوخ الا ان اتابع العلامات واقيم نفسي بعد كل مرة ومرة بعد مرة ومتواضع مع اصغر من ينتقد معتبره السبب من الله ، ولااستصغر ان اسمع بالنظر الي قائله ولا استكبر قولا لانه جاء من صاحب لقب او اسمه كبير العلماء وغيره ، فكل هذا مما يضل ، وكل انتباه للنفس بصدق مما يهدي اذ الله يحب ذلك فيكون معي فينير الطريق ، انه حسن التوكل علي الله وتعهده والانتباه للنفس وشرورها والهوى ، وكذلك الالتفات الى القلب دائما وتمحيصه والتساؤل : هل اصابه مرض ولا اشعر ؟! والعياذ بالله من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا ، ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا اللهم اعسل قلوبنا بالماء والثبج والبرد وارزقنا طريق الراسخين في العلم بفضلك ياكريم يامنان .

هذا والله اعلم 

بارك الله فيك اخي الكريم matm1

وانظر اعلاه الرد من الله بتقديره العزيز ، علي ان ابن امينه وان كان يشرح في الرسوخ فليس بالضرورة ان يكون في الطريق ، ولماذا ؟ لاني بعد ان نشرت ذلك انتبهت اني احيد عن احد اهم علامات الطريق وهي الذكرى ، واذ اجد نسيان ! وماهو ؟ هو في اهم شيء وهو ذكر الآية ، وهكذا اخطأت فيها فقلت عن الاسماء ثم عرضها ، وهي "ثم عرضهم " بل كررت الخطأ عدة مرات ، وهو يعلمني كيف ان القلب يزيغ بسبب تقص الذكري ، وهو يدل علي هجران الكتاب ، اذن لست من اولي الالباب ، الا ان استمر بمعرفة اخطائي وتصحيحها

تصحيح اعلاه : "وعلم آدم الاسماء كلها (ثم عرضهم)* على الملائكة فقال انبئوني بأسماء هؤلاء ان كنتم صادقين "

احمد الله - ابراهيم كتب:

عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31)

ولاحظ ان الوصف هنا تحول من رسل الى جنود
وما علاقه اصحاب النار بالجند
فهنا لا قتال ولا حروب حتى يصفهم الله بالجند
منتظر مشاركاتاكم
واسف ابن امينه ان كنت قطعت موضوعك
والله اعلم

بارك الله فيك اخي matm1 اني لم اخالف في مااوردت عن مثنى وثلاث ورباع لان الحق ابلج يعرف بذاته ، وقد استطردت بالشرح اعلاه بمايتعلق بالربط في عموم الحوار الجماعي ، ولكني لازلت اخالفك في ماذهبت اليه عن آية ".. ولايعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا "  ولان كلامك لم يكن ابلج هنا ، انت قلت ألا تستشعر؟ فالمسألة ليست بالاستشعار اخي ، الا ان تبين ، واني لي شرح يطول بيانه ولا اريد ان اثقل به الآن عليكم ولا اجنح بعيدا عن حواراتكم ، هذا والله اعلم